لماذا قال عز وجل فى سورة الكهف فى قصة سيدنا موسى عليه السلام والخضر عن الحوت (فاتخذ سبيله فى البحر سربا )..وقال فى الآية الآخرى (و اتخذ سبيله فى البحر عجبا )....و أيضا ما معنى قوله عز وجل فى قصة الغلمين اليتيمين فى المدينة فقد عبر الله عنهما مرة بقوله (فأنطلقا حتى إذ أتيا أهل قرية استطعما أهلها )..وقال فى الآية الآخرى (و أما الجدار فكان لغلمين يتيمين فى المدينة )...لماذا عبر الله عز وجل مرة بلفظ القرية ومرة بلفظ المدينة....وقال عز وجل عن ياجوج و ماجوج (فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطعوا له نقبا )..مالفرق بين اسطاعوا واستطاعوا...هى يا أهل الهمة من أهل المنتدى والزائرين..أتحفونا بمعانى كتاب الله..بارك الله فيكم وفى جهودكم..أرجوا من الجميع التفاعل وحتى الذى بحث ولم يجد المعنى يكتب بحثت ولم أعرف المعنى...حتى نعرف كم منا يهتم بكتاب ربنا جل فى علاه...والله الموفق والهادى إلى سواء السبيل