كـــيف تستطيـعين الـفـوز بـرجـــــل صـــالــــــح

[size=24]
[size=21][size=21]كـــــيف تستطيعين الـفـوز بـرجـل صـالــح ؟ ؟
00 من حق كـل فتاة منا أن تختار شريك حياتها . . ولـكن هنـاك من تبيع لـــلأسف!! نفسها وترخص شرفها!!فتراها سـلعة معروضة في القنوات الفضائية ,, أو تبحث عنه بـاعــــــلان نفسها في الصحف .. وغيرها من الطرق الدنيئة!
:: فــــاليك أنتـي أخيتي الـغالية :: يـامن أرى نفسي فيكي حبيبتي ,,
هـذه الـدررالذهبيـة لاستجـلاب الـفيوضات الالهيـه:
O الصـــبـر مفتاح الـفرج ,, ولا تغنطي من رحمة المولى عز وجل بـالدعـاء في اوقـاته المفضلة (( رب إنى لما أنزلت إليَّ من خير فقير)) ،وادعى لأخواتك بظهر الغيب وسترد عليك الملائكة: ولكِ مثله
0واظـبي على الـطاعـات وقـيام اللـيل.

اعلمي أن الزوج الصالح نعمة، ورزق من المولى، ورزق الله لا يستجلب إلا بطاعته؛ فأكثري من الطاعات والاستغفار . Oا
بتعدي عن المعاصي والذنوب، واعلمي أن الزواج رزق.

Oغضي بصرك، فالفتاة المسلمة تحفظ قلبها، وتزيد إيمانها؛ بالمداومة على غض البصر. فغض البصر يستجلب رزق ربك بالزوج الصالح عفة لك، فالجزاء من جنس العمل. وغض البصر يحفظ قلبك طاهرا بكرا لزوجك، فمن صفات حور الجنة أنهن {قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ} أى: لا يمتد طرفهن لغير أزواجهن.

Oتحلّي بالحياء، فالفتاة المسلمة شديدة الحياء، دقيقة الشعور، لا يظهر في كلماتها، أو إشاراتها، أو سلوكها، ما يدل على انتظارها للزوج، أو لهفتها عليه، واستعجالها لقدر الله - عز وجل - حتى مع أقرب الناس لها ( إن لكل دين خلقًا، وخلق الإسلام الحياء من لا حياء له لا دين له )( إسناده حسن(.

Oادخري مشاعرك وعواطفك لزوجك، واحفظيها له - حتى قبل أن تلتقيه ـ فالفتاة المسلمة تحفظ مشاعرها من الاهتمام بأي رجل مهما كان، وتلجم عنان نفسها من أن تجنح وراء تخيلات وأمنيات، حتى ولو لم تتحدث بها لأحد؛ حتى تسلم كنزها لمن أحله الله لها وأحلها له ..

يـا ابنة الـنور والهدى ـ ـ ـ ـ لا تـخـافـي من الـضرر

[/size][/size][/size]