الحواشي :
(1) صحيح البخاري: كتاب الجهاد والسير: باب من طلب الولد للجهاد: ( 6 / 41 ) برقم ( 2819 ).
(2 ) وهو عبد الحسين شرف الدين الموسوي.
(3 ) انظر كتاب: أبو هريرة لعبد الحسين الموسوي: ( 74 ).
(4 ) انظر: فتح الباري: ( 6 / 530 ـ 531 ).
(5 ) السابق: ( 6 / 531 ).
(6 ) السابق: ( 6 / 531 ).
(7 ) السابق: ( 6 / 531 ـ 532 ).
(8 ) السابق: ( 6 / 532 ). والرواية في البخاري في كفارات الأيمان: باب الاستثناء في الأيمان: ( 22 / 193) رقم ( 6720 ).
(9 ) انظر فتح الباري: ( 6 / 532 ).
(10 ) انظر السابق: ( 6 / 532 ).
(11 ) السابق: ( 6 / 533 ).
(12 ) جاء في التوراة أنه كان لسليمان عليه السلام سبع مئة من النساء السيدات، وثلاث مئة من السراري. انظر: (سفر ملوك الأول: الإصحاح 11 ). وكذلك ثبت في كتب الشيعة ما يدل على كثرة نساء سليمان عليه السلام. فقد أثبت الطبرسي في تفسيره مجمع البيان (8/475) أثبت هذا الحديث من طريق أبي هريرة رضي الله عنه !!. وأما من طريق أهل البيت رضي الله عنهم كما في: تفسير البرهان (4/ 43) "عن الحسن بن جهم قال: رأيت أبا الحسن (ع) اختضب فقلت: جعلت فداك اختضبت فقال: نعم إن التهيئة مما يزيد في عفة النساء - إلى أن قال:- كان لسليمان بن داود ألف امرأة في قصر واحد ثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سريّة"..ونقل نعمة الله الجزائري في كتابه "قصص الأنبياء" (ص407): عن أبي الحسن(ع) قال: كان لسليمان بن داود ألف امرأة في قصر واحد، وثلاثمائة مهيرة وسبعمائة سرّية، ويطيف بهن في كل يوم وليلة .وعلق الجزائري على الرواية ما نصه: ( أقول: يحمتل طواف الزيارة، الأظهر أنه طواف الجماع ) .وفي المصدر نفسه (ص 408): عن أبي جعفر(ع) قال: كان لسليمان حصن بناه الشياطين له، فيه ألف بيت في كل بيت منكوحة، منهن سبعمائة أمة قطبية وثلاثمائة حرة مهيرة، فاعطاه الله تعالى قوة أربعين رجلا في مباضعة النساء، وكان يطوف بهن جميعا ويسعفهن . وقال الكاشاني في كتابه "المحجة البيضاء " (6/282 ) باب " بيان أقسام ما به العجب وتفصيل علاجه ) ما نصه: ( كما روي عن سليمان عليه السلام أنه قال: لأطوفنّ الليلة على مائة امرأة تلد كل امرأة غلاماً الحديث ولم يقل إن شاء الله فحرم ما أراد من الولد ..) .
(13 ) نحو تفعيل قواعد نقد متن الحديث: ( 188 ).
(14 ) صحيح مسلم في : باب الاستثناء: ( 11 : 147 ) رقم ( 4375 ).
(15 ) صحيح البخاري ( مع الفتح ): كتاب أحاديث الأنبياء: باب قول الله تعالى: (ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب ): ( 6 / 528 ) برقم ( 3424 ).
(16 ) صحيح البخاري ( مع الفتح ): كتاب الأيمان والنذور: باب كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم: ( 11 / 533 ) برقم ( 6639 )، وفي كتاب كفارات الأيمان: باب الاستثناء في الأيمان: ( 11 / 610 ) برقم ( 6720 ).